كيما قلنا في الحلقة الاولى، طلب منها تعاود ليه، وكانت هي تاتلقا متعة وهي تاتكتب ليه في الميساجات على قصتها، حتى بداو تايقربو من بعضياتهم،ولفو كل ليلة مني تايدخل لفراشو تايتكونيكتا معاها، او ولاو كل نهار تاياخدو وقت اطول في الهدرة هو على نيتو كان تايقرا اش تاتكتب وهي من ورا شنو تاتكتب كانت تاتعطل مرة مرة، ومرات تاتخليه يتسنا مدة طويلة. ولكن مني حسات بيه ولا تايمل من هاد الاسلوب قالت ليه يتكلمو بالكام ويشوفوبعضياتهم، أخيرا ولا ممكن يشوف هاد الانسانة المجهولة ليه في شكلها وفي نفس الوقت مكشوفة ليه فحياتها السرية، ولو عارفها ماتاتعاود الا شنو بغات وكيف بغات ولكن كان تايعجبو كدوبها وتايسايرها فيه.
مني دواو يالكام المايك تايشوفها وتايسمعها، تأكد من انها تاتبات في البيت وحده وتاتكونيكطا كيما بغات او الوقت لي بغات. ولكن بحساب لي قالت ليه العلاقات ماتاتفوتش روابط العمل ولي كانت في ايام الدراسة الجامعية او اصدقاء محترمين وماتاتعداش الحوارات الجادة. ولكن لاحظ مني تايشوفها ديما تاتكون لابسة خفيف واللباس لي لابسة يلاه تايغطي شي حاجة قليلة من لحمها لي تايبقا باين. بدا تايدخلو الشك في كدوبها وقرر يتأكد منو. في نفس الليلة مني خرج من الحساب ديالو فتح زوج حسابات جديدة، الاول داير اسم تايرمز للجس عاين باين، والثاني ديال انسان محتشم اخار يعرفو بانه محام.ورسل ليها طلبات الصداقة وهي تسبق الاول لي تايوحي بتفكيرها علاش تايدور، وخلات ديال المحامي حتى للصباح عاد زادتو قبل ما تمشي للخدمة.
ديك الليلة مني قبلت طلب الصداقة ولو الاسم باين خايب حتى يتقال وبحال الا تايعيط على لي بغات داكشي، المهم فكر اش غايكتب ليها ما جاه فراسو غي يقول ليها تانبغي الدرية الجريئة لي نتلاقاها ونعيشو علاقة جنسية كلها متعة. جاوبات قالت ليه وي مرحبا بشرط تتهلا فيا، أكد عليها وقال ليها والا كان مزوج وباغي السترة، قالت ليه حتى انا . عندي دارنا مزيرني وخاصني داكشي مستور. يعني ماشي مشكل الا غايدير ليها فين وغا يوفر ليها التهلية اللازمة
ولو كان مصدوم من الطريقة باش تادوي معاه واعصابو ولات تاتحرق ولكن فكر بأنه يمشي معاها حتى للنهاية، ماكانش عارف بأنه غايطيح في حبها وغايتوجو حبهم بزواج قبل ما ..... يوقع لي باقي جاي.
اقترح عليها يديرو شي لقاء، رحبات بالفكرة وتبادلو رقم الهاتف. الغريب انه هو لي تاتعرفو على حقيقتو وماعطاتوش التلفون من النهار الاول او حتى لهاد النهار، ومني غاتعطيه ليه عطاتو رقم آخر باين بأنه رسمي ومخصص للمعقول، أما ديال ديك الليلة كان رقم آخر ومني قالت ليه تانشعلو غي مور نص الليل حتى ننعس عاق بيها تاتبات داوية. وبدا تايفهم بانها انسانة سخونة بزاف وتاتعشق الممارسة الجنية وتاتبغي الممارسة بزاف. لدرجة ان حياتها العادية في مدينتها معروفة بانها مولات مزاج ومشات مع بزاف لي تاتلاقاهم بشكل دائم في المدينة.
المهم هنا جاتو فكرة يبدل البلاصة ولاسين باش جالس واقترح عليها يمارسو الجنس بالكام، ما رفضاتش وباش يبين ليها بانه ثقة ويخرج راسو من مشكل تشوفو او تعرفو من الاول قال ليها ما تبينيش وجهك لا يحساب ليك غانصورك ولا نبتزك بشي حاجة. واتفقو يبقا الوجه مجهول ديما في الشات وما يشوفو وجوه بعضياتهم حتى يتلاقاو بصح.
مشا لبيت لجلاس وصاوب سرير بحال الا تاينعس فيه ونزل الكام للتحت تايبين غي .... واول ما بانت صورتها كانت هازة الكسيوة وتاتبين ممتلكاتها. بدا تايدور فيها هاكا وهاكا وتاتعطيه بالظهر وتاتجلس قدامو وتوقف كيما جاليها دير تاديرو. ولو كان متع مزيان فيها، كانت الحرقة تاتاكل فيه. وهادشي صاحبنا مازال غايتزوجها ومازال ما عرف سيرتها في المدينة واش دايرة في ايامها.
النهار الثاني فكر يفتح الحسابات كلها في وقت واحد... اش قالت ليه حسابو لي معروف بيه، شوف مي عيانة وغانعس حداها شوي مانقدش نفتح قدامك الكام دابا حتى نمشي لبيتي ندويو بميساجات صافي، نفس الهدرة قالت ليه في حساب المحامي تقريبا، مرحبا نتعارفو سمح لي نكتب ليك ولكن تانتعطل حيث مي .... راكم عرفتو اش كاين.
ارا اش قالت ليه في الحساب الجنسي، حبي دغيا فتح الكام تانتسناك عجبتيني درتي فيا لي بغيتي. اجي نعاودوه دابا. صاحبنا دغيا ناض لبيت خشبة المسرح لي عايش فيه شخصية المنحرف لي ماتايزكلش.
هاد الليلة متعاتو مزيان وحرقاتو مزيان
متعاتو حيث حس بحال الا عايشة معاه، علماتو يمارس العادة السرية وطلبت منو يتصل بيها ويخليو الكام مفتوحة وجابت معاها خيزو دارتو فبلاصة شنو ناقصها ديك الليلة. مني سالاو طلبت منو يجي يشوفها او يتلاقاو في مدينة وهو يسولها فين ساكنة ساش يرتب الامر، وهنا وقعت الصدمة، صدقات السيدة ساكنة معاه في نفس المدينة والاكثر في الزنقة لي مورا دار والديه، وما عرفهاش حيث ماتايعمرش تما بزاف مني شرا فعمارات السكن الاقتصادي. المهم البرطمة كاينة وفين يتلاقاو ولات ساهلة غي هو ديك الليلة ما قالش ليها المدينة نفسها، ولكن قال ليها تانعرف برطمات للكرا تما في العمارات، واقترحت عليه يدوز الكونجي ديالو تما.
بسلامة بسلامة غدا ما تعطلش عليا راه تانفيق بكري تانبغي نخرج نتريني مع الستة ديال الصباح. صافي تهناي غدا تلقايني تانتسناك بكري.
هاكا سلات هضرتهم دك الليلة وقطعو. دارت عند صاحبنا في حسابو المعروف، ديال شخصيتو الحقيقية، حبيبي دير الكام راني رجعت لبيتي، تردد قبل ما يقول ليها واخا بلاتي نلبس كنت ناعس، بينما ينوض لبيت النعاس لي تاتعرفو فيه ديما.
جمعات معاه شوي وفهماتو بأنها ترهقت مع ماماها وبغات تنعس.
هنا صاحبتنا نعسات وبالها مرتاح ماكاين والوا، وبالسيف السيدة متعة ومسخنة مزيان. لكن صاحبنا ما نعسش وبدا تايفكر كيفاش يقول ليها راني عرفتك على حقيقتك. اش غايدير وهو طاح فوحدة عايشة الحياة والمشكل انه مني اعتبرها ضحية دخلات لقلبو وتغرم بيها.
فتح زوج حسابات جداد ديال الجنس وسيفط لها وهي تجاوبو سيكسفون وي م س ن نو سديت عيني وبالزربة باسات نيميرو واتصل بيها وعاشت معاه ثاني ولا هي لي عيشاتو مزيان بشنو كانت تاتعاود ليه. وتاتقول ليه غادير ليه او بغاتو يدير فيها.
والحساب الثاني ما جاوباتوش فيه.
المهم الامور بدالت تاتعقد على صاحبنا او ولا خاصو يفهم اش واقع وشنو قصة مارية.
النهار الثاني في الوقيتة ديال مور الغدا جاوبات الحساب الثاني، وي حبي مرحبا شنو بغيتي فيا، جاوبها نتعارفو والا بغيتي نتلاقاو، بالزربة ثاني عطاتو النمرة ورسلات ليه صورتها في الخدمة. زاد تزعط فيها. بالليل دخل من الحساب الجنسي الاول وسجل الدخول وسيفط ليها تسنيتك مني تعطلتي الا داتني عيني صوني لي فيقيني. وبدا معاها في الحسابات ديال الليلة الثانية، داك لي قلنا دوات معاه حتى للنهار هو لي شد معاها بيه الخط ولكن ما صبرش شوي وهو يوقل ليها تعراي لي في الكام مني فتحت كانت مبينة صدرها كامل وحتى وجهها او هي تشوفو تصدمت في الاول ولكن كانت حتى هي واعرة وعرفات اش تقول ليه، دغيا قلبت عليه القفة راني عرافاك انت وبغيت نوصل معاك فين بغيتي انت توصل وماقديتيش تقولها لي حيث حشمانة منك.
هنا عاود سولها، واش خبيتي علي شي حاجة فشنو عاودتي لي، قالت ليه وي انا بغيتك تعرف باني انا قــ... ولكن ماشي ديالت الدعارة، انا بفلوسي وماتايصرف عليا حد وكتاب علي نفقد شرفي بكري ومن بعد تبليت حتى وليت تاندير كلشي ومع كلشي ولكن ماعمري كانت عندي علاقات مع شي حد في المدينة فين ساكنة من نهار لي عرفت راسي فقدت البكرة ديالي فاش بديت تانقرا في الجامعة ومشيت مع استاذ طلبت منو يشرح لي شي حاجة وقالي ندوز عندو لمكتب فشي عمارات فجيلز وتما لقيتو برطمة مفرشة ماشي مكتب، ما عرفتش حتى لقيت راسي تانحل كلشي وتاندخل كلشي وفهمت باني ماشي عدراء من زمن. هو استغلني كيما بغا باش يفرغ المكبوتات ديالو لي ماتايقدش يدير مع مراتو وانا استغليتو في الفلوس والنقط والدفيعات نع الاساتذة الاخرين حتى ولا في العام الثاني تايرتب لي لقاءات مع لي بغيتهم يزيدوني النقط او وصلنا نتلاقا معاه هو وصاحبو تو زوج صحابو ونبقا معاهم سيمانة كاملة اما في البرطمة اما في عزيب برا المدينة. بحال هادي كانت المرة الاولى ديالها في العزيب شدوني بزز وغوت ولكن شكون غايسمعني، ومع الوقت وليت تانلقا المتعة تانبغي ديك الطريقة. وباش تعرف راني درتها حتى مع صاحبي مرة اخرى عرضت عليه يجيب معاه صاحبو وجمتو ونعيشو كاملين ولكن جات وفيها الدم جهدها خدمات بفمها وكلشي تحملتو وحدي فهمتي دابا انا شكون وكيفاش تانعيش.