mercredi 1 août 2018

الزوجة الخائنة - الحلقة 1 - تلاقاو من الشات

جميع الزيجات بدات قصتهم بلقاء، تتعدد أشكالو في الزمن والمكان والسبب وشكون لي بدا الاول او كيما تانقولو شكون تزعط الاول، كاين لي تلاقاو في القراية وكاين لي من العائلة والأسر الصديقة وولاد الحومة وكاع لي صيدها ولا صيداتو في بار ولا بواط او على جنب البحر، وما التكنولوجيا، ولا الناس تايتلاقاو حتى من الشات. من هنا بدات قصة مارية، الزوجة لي غانعرفو قصتها. نبداو بكيفاش تلاقاو، غي من الاول باش تكونو معلومين، راه تلاقاو في الشات "الشمال" كيما تايقولو المصريين وبالأصح شمال الشمال.
بدا كلشي فواحد الليلة بعد ما تزمت البطل ديالنا من التفكير فعلاقة فاشلة عاد سالا منها ولي مخليه باقي تايفكر فيها هو بنت كانت تمرة هاد العلاقة لي عمرها ما كتاب ليها تكون شرعية ونهار لي بغاو يتزوجو جات لهاجر جمتو قرعة ميريكان وفضلات تمشي تبني مستقبل ليها ولبنتها. بعدما دوزو في عشرتهم 5 سنين ديال العشق الممنوع.
كانت باقية السبعة ديال العشية، جالس مجمع مع صحابو في القهوة، قال ليه واحد فيهم فاهم حالة الاكتئاب ديالو، باش يبدل الجو، يجيب شي درية وشي قريعة ويقلبها انحراف بداويني بالتي كانت هي الداء. ولا يدخل الانترنيت ويفتح الشات يتعرف على ناس جداد. فكر وهو راجع بأن الأفضل يشاتي ويشاتي ويبدل الجو. ومع ما تايعرفش فتح حساب م س ن لي باقي عاقل عليه، وبدا تا يجبد هنا وهنا وتايطيح في ناس تايتبادل معاهم الحديث حتى كاح في مرية. 
من أول ليلة تعارفو وعرفات بانه ساكن بعيد عليها ومستحيل يعرفها فين كاينة، وحتى هو اطمأن من هاد الناحية وبكان صريح معاها في كلشي. عاود ليها على علاقتو الفاشلة وطلب منها تعاود ليه عليها.
رسمات ليه صورة الضحية لي افتضت بكارتها من ايام الاعدادية وما عارفاش حتى شكون لي زرب عليها شي مرة. هنا صاحبنا بدات تاطلع فيه الشهامة وتايشوف فيها فتاة ضحية، ضحية دئاب المجتمع. وحس بانها محتاجة تعاود وتفضفض فطلب منها تعاود ليه كلشي لي عاشتو في حياتها.
هي في الظاهر كانت تاتبان له تاتنفس على نفسها، ولكن في الحقيقة هي مني كانت تاتعاود ليه، كانت تاتكون متكية في فراشها وتاتفكر داكشي لي دوزات والمتعة لي عاشت وتادير العادة السرية حتى تاتلبي رغبتها.
كان عمرها هي 28 عام وهو 30، ولكن هي فقدات البكرة ديالها في الثانوية غي ماعارفاش واش العام الاول او الثاني او في عطلة الصيف لي بيناتهم، حيث هي سبعة ديال المرات لي داها شي حد وكلا ليها ليها الحلوة، ومع هي سخونة وهازة ما كاتش تاتحس بيه واش دخل او ما دخلش كامل، ولكن بحساب لي عاودات لصاحبنا، بأنه شي أستاذ كان تايدير ليها المراجعة ومرة مرة كانو تايستغلو الخلوة فدارهم او في دارو وتاياخد راحتو في ملامسة صدرها وممارسة الجنس من الفم او الصدر حتى قنعها بالممارسة الشادة وشاكة فشي مرة بدل ما يكون دارو بالطريقة الشادة كانت ممارستو صحيحة وافتض بكارتها وهي يحساب ليها غي تجرحات. وتبلات بالممارسة بجميع . 
الاشكال لي غاتعاودهم ليه كاملين وعجبوه بزاف وبغا يعيش معاها داكشي.
اذن من الليلة الاولى صاحبنا عرف بانه تعرف على وحدة دوزات حياتها وعاشت كيف بغات بالاخص مني كانت تاتقلب على لي يسترها وضاطرت تعطي لهذا وذاك وذاك حتى ولات بلية. ومني خدمات ولات قادة تصرف على راسها، دخلات للمارسة كلاس بزاف، تاتلاقا مع لي عجبها في الشات وتايتافقو يتلاقاو في مدينة يكريو برتمة ولا يشدو اوطيل او تمشي عندو للدار. ولكن داك التشويق باش كانت تاتعاود ليه على راسها، ولا تايدفع صاحبنا من النهار الاول وطيلة فترة التعارف الاولى يتزاد رغبة باش يشوفها وهي تاتزيد تتخبا عليه. غي الصدفة غاتلب من بعد شنو غاتلعب وغاتزاد قصتنا تتشبك حتى يتزوجو الزوجين ديالنا.


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire